1aim2008
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
1aim2008

اجتمعنا لكى نكون أسرة واحدة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الموسيقى والنرد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MAHMOUD MOHAMMED
صديق نشط
صديق نشط



عدد الرسائل : 76
تاريخ التسجيل : 19/03/2007

الموسيقى والنرد Empty
مُساهمةموضوع: الموسيقى والنرد   الموسيقى والنرد Icon_minitime5/23/2007, 10:55 pm

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).

سيكون فى اخر الزمان خسف و قذف و مسخ،

إذا ظهرت المعازف و القينات، و استحلت الخمر

خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الالبانى
المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 3665
قال ابن القيم فى اغاثة اللهفان
فصل في بيان تحريم رسول الله الصريح لآلات اللهو والمعازف وسياق

الأحاديث في ذلك عن عبدالرحمن بن غنم قال : حدثني أبو عامر أو أبو مالك الأشعري رضي الله عنهما أنه

سمع النبي يقول : ليكونن من أمتي قوم يستحلون الحر

والحرير والخمر والمعازف هذا حديث صحيح أخرجه البخاري في صحيحه محتجا به وعلقه تعليقا مجزوما به فقال : باب ما جاء فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه وقال هشام ابن عمار : حدثنا صدقة بن خالد حدثنا عبدالرحمن بن يزيد بن جابر حدثنا عطية بن قيس الكلابي حدثني عبدالرحمن بن غنم الأشعرى قال حدثني أبو عامر أو أبو مالك الأشعري والله ما كذبني أنه سمع النبي يقول ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم لحاجة فيقولوا : ارجع إلينا غدا فيبيتهم الله تعالى ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة
ولم يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة الملاهي وزعم أنه منقطع لأن البخاري لم يصل سنده به وجواب هذا الوهم من وجوه :

أحدها : أن البخاري قد لقى هشام بن عمار وسمع منه فإذا قال : قال هشام فهو بمنزلة قوله عن هشام
الثاني : أنه لو لم يسمع منه فهو لم يستجز الجزم به عنه إلا وقد صح عنه أنه حدث به وهذا كثيرا ما يكون لكثرة من رواه عنه عن ذلك الشيخ وشهرته فالبخاري أبعد خلق الله من التدليس
الثالث : أنه أدخله في كتابه المسمى بالصحيح محتجا به فلولا صحته عنده لما فعل ذلك
الرابع : أنه علقه بصيغة الجزم دون صيغة التمريض فإنه إذا توقف في الحديث أو لم يكن على شرطه يقول : ويروى عن رسول الله ويذكر عنه ونحو ذلك : فإذا قال : قال رسول الله فقد جزم وقطع بإضافته إليه
الخامس : أنا لو أضربنا عن هذا كله صفحا فالحديث صحيح متصل عند غيره
قال أبو داود في كتاب العباس : حدثنا عبد الوهاب بن نجدة حدثنا بشر بن بكر عن عبدالرحمن بن يزيد بن جابر حدثنا عطية بن قيس قال : سمعت عبدالرحمن بن غنم الأشعري قال حدثنا أبو عامر أو أبو مالك فذكره مختصرا ورواه أبو بكر الإسماعيلي في كتابه الصحيح مسندا فقال : أبو عامر ولم يشك
ووجه الدلالة منه : أن المعازف هي آلات اللهو كلها لا خلاف بين أهل اللغة في ذلك ولو كانت حلالا لما ذمهم على استحلالها ولما قرن استحلالها باستحلال الخمر والخز فإن كان بالحاء والراء المهملتين فهو استحلال الفروج الحرام وإن كان بالخاء والزاى المعجمتين فهو نوع من الحرير غير الذي صح عن الصحابة رضي الله عنهم لبسه إذ الخز نوعان أحدهما : من حرير والثاني : من صوف وقد روى هذا الحديث بالوجهين

http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=87&id=256

و قال شيخ الاسلام ابن تيمية

فأما المشتمل على الشبابات والدفوف المصلصلة فمذهب الأئمة الأربعة تحريمه وذكر أبو عمرو إبن الصلاح ان هذا ليس فيه خلاف فى مذهب الشافعى فان الخلاف انما حكى فى اليراع المجرد مع ان العراقيين من أصحاب الشافعى لم يذكروا فى ذلك نزاعا ولا متقدمة الخراسانيين وانما ذكره متأخروا الخراسانيين
وقد ثبت فى صحيح البخارى وغيره ان النبى صلى الله عليه وسلم ذكر الذين يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف على وجه الذم لهم وان الله معاقبهم فدل هذا الحديث على تحريم المعازف والمعازف هى آلات اللهو عند أهل اللغة وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها

http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=5879

وروى الترمذي في سننه عن جابر رضي الله عنه قال: « خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عبد الرحمن بن عوف إلى النخيل، فإذا ابنه إبراهيم يجود بنفسه، فوضعه في حجره ففاضت عيناه، فقال عبد الرحمن: أتبكي وأنت تنهى عن البكاء؟ قال: إني لم أنه عن البكاء، وإنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: خمش وجوه وشق جيوب ورنة » (قال الترمذي: هذا الحديث حسن، وحسنه الألباني صحيح الجامع 5194).

وقال صلى الله عليه و سلم: « صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة » (إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427)

وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: « ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف » (صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203)

قال صلى الله عليه وسلم: « إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر » (صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور بالحبشية (غذاء الألباب).


اما ما يحتج به اهل البدع

على اباحة الموسيقى وهو الحديث الذى اخرجه البخارى قال

‏حدثنا ‏ ‏أحمد بن عيسى ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏عمرو ‏ ‏أن ‏ ‏محمد بن عبد الرحمن الأسدي ‏ ‏حدثه عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏دخل علي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وعندي ‏ ‏جاريتان تغنيان بغناء ‏ ‏بعاث ‏ ‏فاضطجع على الفراش وحول وجهه ودخل ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فانتهرني وقال مزمارة الشيطان عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأقبل عليه رسول الله ‏ ‏عليه السلام ‏ ‏فقال ‏ ‏دعهما فلما غفل غمزتهما فخرجتا وكان يوم عيد يلعب ‏ ‏السودان ‏ ‏بالدرق والحراب فإما سألت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وإما قال تشتهين تنظرين فقلت نعم فأقامني وراءه خدي على خده وهو يقول دونكم يا ‏ ‏بني أرفدة ‏ ‏حتى إذا مللت قال حسبك قلت نعم قال فاذهبي

قال الامام احمد بن حجر العسقلانى فى فتح البارى بشرح صحيح البخارى

‏قوله : ( مزمارة الشيطان ) ‏
‏بكسر الميم يعني الغناء أو الدف , لأن المزمارة أو المزمار مشتق من الزمير وهو الصوت الذي له الصفير , ويطلق على الصوت الحسن وعلى الغناء , وسميت به الآلة المعروفة التي يزمر بها , وإضافتها إلى الشيطان من جهة أنها تلهي , فقد تشغل القلب عن الذكر . وفي رواية حماد بن سلمة عند أحمد " فقال : يا عباد الله أبمزمور الشيطان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم " قال القرطبي : المزمور الصوت , ونسبته إلى الشيطان ذم على ما ظهر لأبي بكر , وضبطه عياض بضم الميم وحكي فتحها . ‏


قلت و منها قول النبى فى الحديث الذى رواه احمد و هو حديث صحيح

‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏
‏سمع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قراءة ‏ ‏أبي موسى ‏ ‏فقال ‏ ‏لقد أوتي هذا من مزامير آل ‏ ‏داود

http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=3107

اى انه حسن الصوت



و لا دخل هنا لالات العزف

كما يوهم اهل البدع

الاستثناءات

ويستثنى من ذلك الدف - بغير خلخال- في الأعياد والنكاح للنساء، وقد دلت عليه الأدلة الصحيحة، قال شيخ الإسلام رحمه الله: "ولكن رخص النبي صلى الله عليه وسلم في أنواع من اللهو في العرس ونحوه كما رخص للنساء أن يضربن بالدف في الأعراس والأفراح، وأما الرجال على عهده فلم يكن أحد على عهده يضرب بدف ولا يصفق بكف، بل ثبت عنه في الصحيح أنه قال: التصفيق للنساء والتسبيح للرجال، ولعن المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء

ولما كان الغناء والضرب بالدف والكف من عمل النساء كان السلف يسمون من يفعل ذلك من الرجال مخنثا

http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=5909



قلت وهؤلاء الذين ينتشون بالموسيقى كمن ينتشون بالخمر والحشيش والمخدرات فهذا انتشاء محرم واثمه أكبر من نفعه كالخمر
ألعاب الحظ :
وكذلك ألعاب الحظ كالدومينو والطاولة والكوتشينة ونحو ذلك فهذه ألعاب محرمة وهى من اللهو الحرام لقول النبى صلى الله عليه وسلم : من لعب بالنرد فكأنما غمس يده فى لحم خنزير أو دمه
أما الشاطرنج فقد حكى فيه شيخ الإسلام فى الفتاوى الكبرى خلافا وذكر فيه قول الإمام على بن ابى طالب رضى الله عنه وقال أنه مر بمن يلعبون الشاطرنج فأكفأ الطاولة وقال لهم : ما هذه التماثيل التى أنتم لها عاكفون .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الموسيقى والنرد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
1aim2008 :: العمل من أجل الإسلام-
انتقل الى: