بشائر الجيل الجديد جيل المستقبل المصرى
شهدتها فى جروب خاص بكليتى الحبيبه
رغم اننا فى عصر السموات المفتوحه ورغم ايمانى بانه الجيل الاكثر وعيا
وربما علما ايضا
الا انه جيل حباه الله مجموعة من الجينات الوراثيه يتناقلها ويحافظ عليها
ورث كل ما راه من الاجيال السابقه من طريقة حوار وتبادل اتهامات
واهانات بالجمله
ترى هذا يقول رايه ولو عارضه احد لا يهدا حتى يرد عليه ولكن ربما يهينه عندما يرد
لا يعترف باى قيمه للحوار ولا يعرف اساسا كيف يناقش معارضيه بصوت هادئ
وترى ذاك الذى يحدد لنفسه قدرا دون الاخرين ويصدر فرمانا بنفى اى عضو يقول شئ على غير هواة و ينصب نفسه حارس على قانون طوارئ الجروب
وهذا من برجه العالى جاء ليرد على الحاقدين الجهله هواة الكلام فى الفاضيه والمليان ولو كان يرى انه لايشارك الا فيما يراه مليان اذا فالمفاجاءة اننا كنا فى جروب فاضى منذ زمان
جاء مظهرا اسنان النمل ومخالب الفئران
حاملا طاعون يجهض به اى فكرة ذات كيان