قال تعالى :
قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ
أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
( الحجرات )
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=49&nAya=14
وقال تعالى :
الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
(التوبة )
قال العلماء ليس هذا على الإطلاق بل اللفظ فى الآية عام يراد منه الخاص
بدليل قوله تعالى :
وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
على أن القول فى الأعراب المذكورين فى الآية الأولى والتى فى سورة الحجرات ليسوا بمنافقين بل هم مسلمون لم يستحكم الإيمان فى قلوبهم كما ذكر بن كثير رحمه الله
فتلك ثلاثة أصناف من الأعراب
الإسلام وعلاقته بالإيمان
http://www.taimiah.org/Display.asp?f=eban-00261.htm#????%20???????%20????%20??%20??%20??????%20????%20?????15657