1aim2008 اجتمعنا لكى نكون أسرة واحدة | |
|
| أسفار موسى الخمسة | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
MAHMOUD MOHAMMED صديق نشط
عدد الرسائل : 76 تاريخ التسجيل : 19/03/2007
| موضوع: أسفار موسى الخمسة 8/9/2007, 8:56 am | |
| مُؤلِّف الـأسفـــــار الـخمسـة Pentateuch
اعتقد اباء الكنيسة الاولى ومنهم ايريناوس وترتليان وكليمندس السكندرى وجيروم بأن موسى هو كاتب الأسفار الخمسة ( التوراة ) وذهبوا الى الاعتقاد ايضا فى أن هذه الاسفار أحرقها نبوخذ نصر وقت محاصرته أورشليم فأعاد عزرا كتابتها من جديد بإرشاد من الروح القدس , لكن هذا الرأى لم يعد مقبولا , فالادلة على استحالة نسبة هذه الاسفار فى جملتها الى موسى كثيرة جدا , وسوف نورد الإشكاليات فى النص التوراتى التى تحيل نسبة هذه الأسفار على الأقل فى جملتها إلى موسى . بعد أن سيق فى مقدمة الأسفار الخمسة فى النسخة الكاثوليكية الأمريكية New American Bible * شرحا موجزا للفرضية الوثائقية ( سيأتى الحديث عنها) يضاف : This is not to deny the role of Moses in the development of the Pentateuch. It is true we do not conceive of him as the author of the books in the modern sense. But there is no reason to doubt that, in the events described in these traditions, he had a uniquely important role, especially as lawgiver ولا يعنى هذا منا أننا ننكر دور موسى فى تكوين ونمو الأسفار الخمسة غير أننا لا نرى فيه مؤلفاً لتلك الأسفار بالمفهوم الحديث لكن ليس ثمة ما يدعو للشك فى أن موسى ـ فى الأحداث الواردة بتلك الأسفار ـ كان له دورا هاما لاسيما كشارع . ( أى من يشرع القوانين ) قلت : فالذى يمكن نسبته إلى موسى عليه السلام هو ما يسمى بسفر الشريعة أو سفر شريعة موسى وهو جزء من جملة الأسفار الخمسة . يش 23:6 فتشددوا جدا لتحفظوا وتعملوا كل المكتوب في سفر شريعة موسى حتى لا تحيدوا عنها يمينا او شمالا. نح 8:1 اجتمع كل الشعب كرجل واحد الى الساحة التي امام باب الماء وقالوا لعزرا الكاتب ان يأتي بسفر شريعة موسى التي أمر بها الرب اسرائيل.
______________________
* New American Bible : Put forth by Catholic scholars of the American Catholic Biblical Assocoation . 1- موسى لم يكتب مقدمة سفر التثنية لأنه لم يعبر الاردن " هذا هو الكلام الذى كلم به موسى جميع اسرائيل فى عبر الاردن فى البرية فى العربة قبالة سوف بين فاران وتوفل ولابان وحضيروت وذى ذهب " ( تثنية 1 : 1 ) وعبر الأردن أى شرق نهر الأردن
قال آدم كلارك تعليقا على ذلك : Verse 1. These be the words which Moses spake The five first verses of this chapter contain the introduction to the rest of the book: they do not appear to be the work of Moses, but were added probably either by Joshua or Ezra
الفقرات الخمسة الأولى من هذا الإصحاح " الاصحاح الاول من سفر التثنية " تحتوى على مقدمة لبقية السفر ولا يبدو ان تلك الفقرات كتبها موسى لكن من المحتمل انها كتبت بواسطة يشوع او عزرا . انتهى وعبر الأردن أى الجهة الأخرى من نهر الأردن والمقصود بها فى الكتابات اليهودية الضفة الشرقية لنهر الأردن والتعبير " عبر الأردن " تعبير شائع ويفترض فيمن يتكلم بهذا أن يكون فى الضفة الغربية فى حين أن موسى لم يعبر نهر الأردن أى لم يعبر من الضفة الشرقية إلى الغربية قط . | |
| | | MAHMOUD MOHAMMED صديق نشط
عدد الرسائل : 76 تاريخ التسجيل : 19/03/2007
| موضوع: رد: أسفار موسى الخمسة 8/9/2007, 8:58 am | |
| 2- نقش سفر موسى بوضوح تام على حافة مذبح واحد يتكون من 12 حجرا نقشا جيدا .
ورد فى سفر التثنية : اوصى موسى وشيوخ اسرائيل الشعب قائلا.احفظوا جميع الوصايا التي انا اوصيكم بها اليوم. 2 فيوم تعبرون الاردن الى الارض التي يعطيك الرب الهك تقيم لنفسك حجارة كبيرة وتشيدها بالشيد 3 وتكتب عليها جميع كلمات هذا الناموس حين تعبر لكي تدخل الارض التي يعطيك الرب الهك ارضا تفيض لبنا وعسلا كما قال لك الرب اله آبائك. 4 حين تعبرون الاردن تقيمون هذه الحجارة التي انا اوصيكم بها اليوم في جبل عيبال وتكلسها بالكلس. 5 وتبني هناك مذبحا للرب الهك مذبحا من حجارة لا ترفع عليها حديدا. 6 من حجارة صحيحة تبني مذبح الرب الهك وتصعد عليه محرقات للرب الهك. 7 وتذبح ذبائح سلامة وتأكل هناك وتفرح امام الرب الهك. 8 وتكتب على الحجارة جميع كلمات هذا الناموس نقشا جيدا التثنية 27
وفى سفر يشوع : 30 حينئذ بنى يشوع مذبحا للرب اله اسرائيل في جبل عيبال 31 كما أمر موسى عبد الرب بني اسرائيل.كما هو مكتوب في سفر توراة موسى.مذبح حجارة صحيحة لم يرفع احد عليها حديدا واصعدوا عليه محرقات للرب وذبحوا ذبائح سلامة. 32 وكتب هناك على الحجارة نسخة توراة موسى التي كتبها امام بني اسرائيل. يشوع 8 وبالطبع من المحال أن يكون ما نقش على حجارة المذبح نقش جيدا هو مجموع الأسفار الخمسة فهذا محال إذ أن حجارة المذبح لا تسع نقش جميع الأسفار الخمسة وفوق ذلك نقشه نقشا جيدا بحيث يكون مقروءا . وعليه فنسخة توراة موسى هذه ليست هى مجموع الأسفار الخمسة المنسوبة لموسى
ما الذى كتب وفقا لرأى المحققين؟ يقول ادم كلارك : Verse 3. All the words of this law some supposing the whole Mosaic law to be intended, others, only the decalogue, I am fully of opinion that the ( torah) law or ordinance in question simply means the blessings and curses mentioned in this and in the following chapter; البعض يقول الوصايا العشر و البعض يقول جميع القانون الموسوى و كلارك يرى ان الذى كتب هو البركات و اللعنات المذكورة فى هذا الاصحاح "27" و الذى يليه
3- يذكر فى سفر التثنية تث 31:9 وكتب موسى هذه التوراة وسلمها للكهنة بني لاوي حاملي تابوت عهد الرب ولجميع شيوخ اسرائيل. و يستحيل ان يكون موسى كتب هذا الكلام السابق ما المقصود بالتوراة ؟ يقول ادم كلارك Verse 9. Moses wrote this law Not the whole Pentateuch, but either the discourses and precepts mentioned in the preceding chapters, or the book of Deuteronomy, which is most likely ليس مجموع الاسفار الخمسة لكن الوصايا و المعالجات المذكورة فى الاسفار السابقة او سفر التثنية و هذا هو الاحتمال الاقوى
4- قراءة التوراة 0
وامرهم موسى قائلا في نهاية السبع السنين في ميعاد سنة الابراء في عيد المظال 11 حينما يجيء جميع اسرائيل لكي يظهروا امام الرب الهك في المكان الذي يختاره تقرأ هذه التوراة امام كل اسرائيل في مسامعهم. 12 اجمع الشعب الرجال والنساء والاطفال والغريب الذي في ابوابك لكي يسمعوا ويتعلموا ان يتقوا الرب الهكم ويحرصوا ان يعملوا بجميع كلمات هذه التوراة التثنية 31 ما الذى تم قراءته؟ يقول ادم كلارك Verse 10. - 11. At the end of every seven years-thou shalt read this law Every seventh year was a year of release, Deuteronomy 15:1, at which time the people's minds, being under a peculiar degree of solemnity, were better disposed to hear and profit by the words of God. I suppose on this ground also that the whole book of Deuteronomy is meant, as it alone contains an epitome of the whole Pentateuch. And in this way some of the chief Jewish rabbins understand this place ان التثنية هى التى كانت تقرأ !!! وهكذا يفهم كبار الأحبار اليهود هذا المقطع. بمعنى أن ما يعنيه كاتب التثنية بقوله " هذه التوراة " ليس مجموع الأسفار الخمس بل فقط سفر التثنية وهذا بالطبع لأنه من الصعب جدا أن يقرأ الاسفار الخمسة على مسامع الناس دفعة واحدة . ومما سبق يتضح أن نفس التوراة لم يرد بها قط ما يدل على أن التوراة هى مجموع الأسفار الخمسة بل جزء قليل منها . بحيث يمكن قراءته على مسامع الناس دفعة واحدة ويمكن أن ينقش على حجارة المذبح نقشا جيدا . | |
| | | MAHMOUD MOHAMMED صديق نشط
عدد الرسائل : 76 تاريخ التسجيل : 19/03/2007
| موضوع: رد: أسفار موسى الخمسة 8/9/2007, 9:01 am | |
| 5- الكنعانيون تك 12:6 واجتاز ابرام في الارض الى مكان شكيم الى بلّوطة مورة.وكان الكنعانيون حينئذ في الارض. من اول من سكن فلسطين؟ ورد فى التكوين ما يدل على ان الكنعانيين كانوا هم قاطنى الأرض فى زمن ابراهيم بدليل أن فلسطين كانت تسمى كنعان . وكنعان هو أحد أبناء نوح الذين عمروا الأرض بعد الطوفان وفق الرواية التوراتية . تك 12:5 فاخذ ابرام ساراي امرأته ولوطا ابن اخيه وكل مقتنياتهما التي اقتنيا والنفوس التي امتلكا في حاران.وخرجوا ليذهبوا الى ارض كنعان.فأتوا الى ارض كنعان تك 13:12 ابرام سكن في ارض كنعان ولوط سكن في مدن الدائرة ونقل خيامه الى سدوم. تك 23:19 وبعد ذلك دفن ابراهيم سارة امرأته في مغارة حقل المكفيلة امام ممرا التي هي حبرون في ارض كنعان . فعلم كما قال سبينوزا أن ولد كنعان هم أول من عمروا الأرض المسماة بإسم أبيهم " كنعان " فلا معنى اذا لتكرار التنويه على أن اولاد كنعان كانوا يسكنون الارض فى زمن ابراهيم فقد تقدم ذكر ذلك فى سفر التكوين فى الإصحاحات السابقة و بالتالى ما يفهم هو ان الكنعانيين وقت كتابة السفر ( أى سفر التكوين) لم يكونوا موجودين فى الأرض ( أى فلسطين ) بخلاف زمان موسى فقد كان الكنعانيون لا يزالون هم قاطنى أرض كنعان ( فلسطين ) إذ لو كان موسى هو من كتب هذا الكلام لم يكن يحتاج للتنويه على أن الكنعانيين الذين يقطنون كنعان كانوا يقطنوا الأرض فى زمن ابراهيم .. 6- جبل المريا
4وَدَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ذَلِكَ الْمَكَانِ «يَهْوَهْ يِرْأَه» (وَمَعْنَاهُ: الرَّبُّ يُدَبِّرُ). وَلِذَلِكَ يُقَالُ حَتَّى الْيَوْمِ «فِي جَبَلِ الرَّبِّ الإِلَهِ يُرَى». التكوين 22 1وَأَخَذَ سُلَيْمَانُ فِي بِنَاءِ هَيْكَلِ الرَّبِّ فِي بَيْدَرِ أُرْنَانَ الْيَبُوسِيِّ فِي أُورُشَلِيمَ عَلَى جَبَلِ الْمُرَيَّا، حَيْثُ تَرَاءَى الرَّبُّ لِدَاوُدَ أَبِيهِ، وَحَيْثُ وَقَعَ اخْتِيَارُ دَاوُدَ عَلَى مَكَانِ الْهَيْكَلِ اخبار الايام الثانى 3 جبل موريا الذى بنى عليه الهيكل لم يسمى بجبل الرب الا عند الشروع فى بناء الهيكل فى زمن سليمان فكيف يكون موسى هو من قال : وَلِذَلِكَ يُقَالُ حَتَّى الْيَوْمِ «فِي جَبَلِ الرَّبِّ الإِلَهِ يُرَى».
7- دان تك 14:14 فلما سمع ابرام ان اخاه سبي جرّ غلمانه المتمرّنين ولدان بيته ثلث مئة وثمانية عشر وتبعهم الى دان. دان لم تسمى بهذا الإسم إلا فى عصر غزو كنعان أى بعد موسى كما يتضح من سفر القضاة : قض 18:29 ودعوا اسم المدينة دان باسم دان ابيهم الذي ولد لاسرائيل.ولكن اسم المدينة اولا لايش. وتضيف دائرة المعارف الكتابية أن دان هذه هى عينها المذكورة فى التكوين ( 14 : 14 ) It was to this district that Abraham pursued the army of Chedorlaomer (Genesis 14:14 ودان كلمة عبرانية تعنى قاضى . فكيف يكون موسى هو من أشار لهذا المكان الذى كان لا يزال يسمى فى زمانه لايش بإسم دان الذى لم يطلق على المدينة إلا بعد وفاته ؟ .
8- حبرون كلمة عبرانية تعنى Association او alliance تك 23:2 وماتت سارة في قرية اربع التي هي حبرون في ارض كنعان.فاتى ابراهيم ليندب سارة ويبكي عليها. و لم تسمى بهذا الاسم الا بعد موسى أى بعد الغزو الإسرائيلى لكنعان . وكانت تسمى فى زمانه أربع حبرون هو من نسل كالب (2) A son of Mareshah and descendant of Caleb (1 Chronicles 2:42,43). راجع دائرة المعارف الكتابية . 14:14يشوع: لذلك صارت حبرون لكالب بن يفنّة القنزي ملكا الى هذا اليوم لانه اتبع تماما الرب اله اسرائيل. يش 14:15 واسم حبرون قبلا قرية اربع الرجل الاعظم في العناقيين.واستراحت الارض من الحرب . | |
| | | MAHMOUD MOHAMMED صديق نشط
عدد الرسائل : 76 تاريخ التسجيل : 19/03/2007
| موضوع: رد: أسفار موسى الخمسة 8/9/2007, 9:04 am | |
| 9- بقية احداث حصلت بعد وفاة موسى " وهؤلاء هم الملوك الذين ملكوا في أرض أدوم قبلما ملكَ ملِكٌ لبني إسرائيل" ( التكوين 36/31 )، فالكاتب قد أدرك عهد الملكية الذي كان بعد موسى بأربعة قرون. فكيف يكون موسى هو كاتب هذا الكلام؟! . وقد أقر المحقق آدم كلارك بوقوع التحريف في هذا النص، وقال: " غالب ظني أن موسى ما كتب هذه الآية ، والآيات التي بعدها إلى التاسعة والثلاثين .. وأظن ظناً قوياً قريباً من اليقين أن هذه الآيات كانت مكتوبة على حاشية نسخة صحيحة، فظن الناقل أنها جزء من المتن فأدخلها فيه "، ولم يبين دليله الذي دفعه لهذا الظن الذي قارب اليقين، لكن هذا التبرير من كلارك يفضي إلى الشك بجملة الكتاب المقدس، إذ كما جاز للناسخ أن يدخل في المتن هنا ما ليس فيه، فإنه يجوز وقوع ذلك في سائر الكتاب .. - Verse 31. Before there reigned any king over-Israel. I suppose all the verses, from Genesis 36:31-39inclusive, have been transferred to this place from 1 Chronicles 1:43-50, as it is not likely they could have been written by Moses; and it is quite possible they might have been, at a very early period, written in the margin of an authentic copy, to make out the regal succession in Edom, prior to the consecration of Saul; which words being afterwards found in the margin of a valuable copy, from which others were transcribed, were supposed by the copyist to be a part of the text, which having been omitted by the mistake of the original writer, had been since added to make up the deficiency
10 ـ
" وسكنوا مكانهم كما فعل إسرائيل بأرض ميراثهم التي أعطاهم الرب" ( التثنية 2/12 ) والنص يفيد أن الكاتب قد أدرك دخول بني إسرائيل الأرض المقدسة، وهو ما حصل بعد وفاة موسى عليه السلام
11- ويذكر سفر العدد ما يشعر بأن كاتبه قد كتبه بعد جلاء بني إسرائيل من برية سيناء ودخولهم فلسطين فيقول: " ولما كان بنو إسرائيل في البرية، وجدوا رجلاً يحتطب في السبت " (العدد 15/32) فالكاتب ليس في البرية حتماً. أي ليس موسى عليه السلام، فإنه قد مات في البرية قبل دخول الأرض المقدسة
12- تقول التوراة : " وأكل بنو إسرائيل المن أربعين سنة، حتى جاءوا إلى أرض عامرة، أكلوا المن حتى جاءوا إلى أرض كنعان " ( خروج 16/35 )، وفي سفر يشوع " فحل بنو إسرائيل في الجلجال.. في عربات أريحا، وأكلوا من غلة الأرض.. وانقطع المن في الغد عند أكلهم من غلة الأرض " ( يشوع 5/10 - 12 ). فكيف يتحدث موسى عن أمر حدث بعد وفاته، حين دخلوا الأرض المقدسة، ومن المهم التنبيه إلى أن الخبر عن الماضي، وليس إخباراً بالغيب. و يقول أدم كلارك رجما بالغيب ان هذه الكلمات من الممكن ان يكون عزرا قام باضافتها Verse 35. The children of Israel did eat manna forty years From this verse it has been supposed that the book of Exodus was not written till after the miracle of the manna had ceased. But these words might have been added by Ezra, who under the direction of the Divine Spirit collected and digested the different inspired books, adding such supplementary, explanatory, and connecting sentences, as were deemed proper to complete and arrange the whole of the sacred canon. For previously to his time, according to the universal testimony of the Jews, all the books of the Old Testament were found in an unconnected and dispersed state.
13- فى التثنية (تث 3:11 ان عوج ملك باشان وحده بقي من بقية الرفائيين.هوذا سريره سرير من حديد.أليس هو في ربّة بني عمّون.طوله تسع اذرع وعرضه اربع اذرع بذراع رجل.) يقول سبينوزا : و لم يعثر على السرير الا فى عهد داوود لما استولوا على ربة بنى عمون . فى صموئيل 2 (الاصحاح 12 : 26 ـ 31 ) فكيف يكون موسى هو المتكلم فى الفقرة السابقة؟ ***************** .
14- خر 11:3 واعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين.وايضا الرجل موسى كان عظيما جدا في ارض مصر في عيون عبيد فرعون وعيون الشعب عد 12:3 واما الرجل موسى فكان حليما جدا اكثر من جميع الناس الذين على وجه الارض كيف يقول موسى هذا الكلام ؟!! والجدير بالذكر أن محاولة تفسير الكلام عن أحداث حدثت بعد وفاة موسى فى أسفار ينسب إليه كتابتها بأنه إخبار منه عن الغيب وأمور مستقبلية هو محض تلفيق وإسفاف لا يقنع به ذو عقل سليم فالإخبار عن الأمور الغيبية المستقبلية لا يكون بصيغة الماضى كما أن هناك فيما سبق من دلائل تساق فى سياق الإستدلال على أن موسى لم يكتب مجموع الأسفار التى تنسب إليه ما لا يمكن تفسيره بناءا على هذا التلفيق كما أن المصنف يتحدث عن موسى بشكل دائم بصيغة الغائب ولا يقال فى ذلك أنه إلتفات إذ أن الإلتفات يكون بالتنويع بين صيغة المتكلم والغائب لا أن يلزم صيغة الغائب
15 _ موسى يتحدث عن وفاته !!:
5 فمات هناك موسى عبد الرب في ارض موآب حسب قول الرب. 6 ودفنه في الجواء في ارض موآب مقابل بيت فغور ولم يعرف انسان قبره الى هذا اليوم 7 وكان موسى ابن مئة وعشرين سنة حين مات ولم تكلّ عينه ولا ذهبت نضارته 8 فبكى بنو اسرائيل موسى في عربات موآب ثلاثين يوما.فكملت ايام بكاء مناحة موسى 9 ويشوع بن نون كان قد امتلأ روح حكمة اذ وضع موسى عليه يديه فسمع له بنو اسرائيل وعملوا كما اوصى الرب موسى 10 ولم يقم بعد نبي في اسرائيل مثل موسى الذي عرفه الرب وجها لوجه 11 في جميع الآيات والعجائب التي ارسله الرب ليعملها في ارض مصر بفرعون وبجميع عبيده وكل ارضه 12 وفي كل اليد الشديدة وكل المخاوف العظيمة التي صنعها موسى امام اعين جميع اسرائيل . بالطبع من المحال أن يتكلم موسى عن وفاته قائلا : فمات هناك موسى عبد الرب في ارض موآب حسب قول الرب, ودفنه في الجواء في ارض موآب مقابل بيت فغور ولم يعرف انسان قبره الى هذا اليوم . | |
| | | MAHMOUD MOHAMMED صديق نشط
عدد الرسائل : 76 تاريخ التسجيل : 19/03/2007
| موضوع: رد: أسفار موسى الخمسة 8/9/2007, 9:06 am | |
| فكل ما سردناه يقطع بإستحالة نسبة هذه الاسفار الى موسى , وقد اصبح هذا الاعتقاد مرفوضا الان من قبل العلماء ـ عدا الموقوذة والمتردية والنطيحة ـ , وصار ما يسمى بالفرضية الوثائقية ( نظرية ) هى الأكثر قبولا فى مسألة كتابة الاسفار الخمسة . تقول الفرضية الوثائقية بوجود اربعة مصادر للتوراه هى المصدر اليهوى والإلوهيمى والكهنوتى والتثنوى , مع وجود محرر متأخر جمع كل هذه المصادر وتكونت على يديه الصورة النهائية للأسفار ويرجح ان يكون هذا المحرر هو عزرا وإن كان ذلك يعوزه الدليل , لكن هذا الأمر مر بمراحل عديدة قبل ان تصل هذه الفرضية لصورتها النهائية. بحلول القرن السابع عشر بدأ عدد من الباحثين بمعارضه فكرة كون موسى هو مؤلف الاسفار الخمسة , كتب Carlstadt - قائد حركة الاصلاح فى المانيا – فى عام 1520 كتيبا يناقش فيه مسألة كون موسى لم يكتب الاسفار الخمسة لأن أسلوب كتابة الاعداد التى تتناول موت موسى كأسلوب باقى السفر مما يعنى أن الذى كتب الأعداد المتعلقة بوفاة موسى هو عينه الذى كتب باقى السفر, واقترح A. Du Maes – الاكاديمى الكاثوليكى – ان الاسفار الخمسة تم تكوينها بواسطه عزرا الذى استخدم مخطوطات قديمة كأساس , واستنتج الفيلسوف الانجليزى Thomas Hobbes فى عام 1651 ان موسى كتب اجزاء فقط من سفر التثنية , وفى رسالتة فى اللاهوت والسياسة توصل سبينوزا – الفيلسوف اليهودى المصنف كأحد مؤسسى النقد الكتابى – الى استنتاج شبيه لأستنتاج Du Maes الا وهو ان عزرا جمع التكوين حتى الملوك الثانى من وثائق تعود لتواريخ متنوعة . فى القرن الثامن عشر نشر Jean Astruc ابحاث حول سفر التكوين وافترض فيها ان موسى استخدم مصدرين رئيسيين فى كتابته لسفر التكوين , المصدر الذى يستخدم اسم " الوهيم " كأسم لله دعاه Astruc المصدر " أ " , وذلك الذى استخدم اسم " يهوة " عبر عنه بالمصدر " ب " , وتم تمييز عشر مصادر جزئية اخرى واعطيت حروف ابجدية , وهناك معايير اضافية لتحديد المصادر استحدثها J. G. Eichorn . وقد اكمل اخرون بناءا على هذه الأسس , ففى عام 1806-1807 نشر الاكاديمى الالمانى W. M. L. DeWette دراسة تقديمية من جزئين للعهد القديم اقترح فيها ان الكتاب الذى وجد فى الهيكل عام 621 ق م فى عهد يوشيا ملك يهوذا كان هو سفر التثنية , ولكن التحليل الاكثر اهمية للأسفار الخمسة نجده فى اعمال Julius Wellhausen " يوليوس فلهاوزن " الذى بنى على بحث كل من K. H. Graf و Wilhelm Vatke . ان الاطروحة المعروفة ب بنظرية Graf-Wellhausen او الفرضية الوثائقية مازالت تقدم الاساس الذى تقوم عليه كل الفرضيات الاكثر حداثة . تعتمد الفرضية الوثائقية على عدة امور فى النص التوراتى وهى : 1- اختلاف اسم الاله فى التكوين بين يهوة والوهيم 2- الاختلافات الثانوية فى اسلوب الكتابة 3- الازدواج فى سرد الاحداث 4- الاسقاطات السياسية المتضمنة فى النص 5- اهتمامات المؤلفين المختلفة تحدد الفرضية الوثائقية اربعة مصادر رئيسية رئيسية للأسفار الخمسة , وكل منها له صفاته المميزة سواء فى الاسلوب او المفردات , المصدر الاول هو المصدر اليهوى Yahweh ويرمز له بالحرف J نسبة الى الاسم يهوه ( Jehovah ) الذى يسمى به الاله ,ويتناول هذا المصدر قصه الله ومعاملاته مع الانسان منذ الخليقة الى وقت دخول اسرائيل ارض كنعان , وينفرد هذا المصدر بالاضافة لأستخدامه اسم يهوه بإستخدامه كلمات عديدة مثل " مربية " بدلا من " أمة " وكلمة "سيناء" بدلا من "حوريب" ,كما ورد بهذا المصدر ايضا خلع الصفات البشرية على الله كجعله يمشى ويتكلم مع الناس ويأكل معهم , ويتناول ايضا عصر الاباء وتسلسل انسابهم , المصدر الثانى هو المصدر الالوهيمى Elohim ويرمز له بالحرف E نسبة للإسم الوهيم الذى يطلق على الاله ,ويظهر هذا المصدر ميل ملحوظ لتجنب الصفات التجسيمية للإله , ولذلك اعتبر J. Wellhausen المصدر اليهوى اقدم من الالوهيمى لأنه يقدم صورة اكثر بدائية عن الاله , ويؤرخ للمصدر اليهوى بالعام 850 ق م , بينما يؤرخ للمصدر الالوهيمى بالعام 750 ق م , المصدر الثالث هو المصدر التثنوى Deuteronomic نسبة الى سفر التثنية على اعتبار انه مستقى من مصدر مستقل بذاته ,وينحصر هذا المصدر فى سفر التثنية دون غيره من الاسفار , ويحتوى على قليل من القصص , ويتكون بالاساس من خطابات موسى الوداعية لشعبه ,والملاحظة الهامة هنا ان سفر الشريعة الذى عثر عليه ايام يوشيا يمثل الجزء الاكبر من سفر التثنية وذلك للتشابه الكبير بين التعبيرات والمفاهيم فى زمان يوشيا ونظيراتها الواردة فى التثنية والخاصة بمركز العبادة ليهوه فى مدينة اورشليم والوصية بعدم السعى وراء الهة أخرى غريبة وعبادتها , وعليه فالمصدر التثنوى يعود لحوالى العام 621ق م , المصدر الرابع هو المصدر الكهنوتى Priestly , ولا يتميز هذا السفر فقط بإستخدام مفردات عبرية مميزة بل يطور اسلوب دقيق , ويُظهر ولع بالتفاصيل عن طريق الاعادة ويهتم بسرد اسماء القبائل وشجرة الانساب , وقد لاحظت فرضية Graf-Wellhausen ان المصدر الكهنوتى احتوى على قوانين ومواقف لا يمكن ملاحظتها فى المصادر الثلاثة الاخرى بما يظهر تطورا متأخرا للمصدر, ويؤرخ للمصدر الكهنوتى بزمن عزرا اى حوالى العام 450 ق م . وسنختم الان بتصنيف نصوص الاسفار الاربعة الاولى حسب الفرضية الوثائقية : أولا : المصدر اليهوى : التكوين : ( 2 : 4ب – 25 ) , ( 3 ) , ( 4) , (5: 29 ) , (6 :1-8 ) , (7 :1-5 , 7-10,12, 16ب ,17ب ,22 ,23 ) , (8 :6-12 ,20-22 ) , (9 : 18-27) , (10 : 8-19 ,21,24-30 ) , (11 : 1-9 ,28-30 ) , (12 :1-4أ , 6-20 ) , ( 13 : 1-5 , 7-11أ , 13-18 ) , ( 16 : 1ب-2 ,4-14 ) , (18) , (19 : 1-28 , 30-38 ) , (21 : 1-2أ , 33 ) , (22 : 15-18 , 20-24 ) , (24) , (25 : 1-6 , 11ب,18,21-26أ,27-34) , ( 26 :1-33) , (27 : 1أ,2-4أ,5-10 ,14, 15, 17 , 18أ, 20, 24-27 ,29-32 ,35-45) , (28 : 10 ,13-16 , 19) , (29 :2-4 ,31-35 ) , (30 :3ب-5 ,7 ,9-16 ,20ب,21 ,24-43 ) , (31 :1 ,3 ,25 ,27 ,46 ,48 ,51-53أ) , (32 :4-14أ,23 ,25-33 ) , ( 33 :1-10 ,11ب-17 ) , (35 :19 ,21 ,22 ) , (37 :11-13أ,14ب-17 ,19-21 ,23-27 ,31-35 ) , (38) , ( 39 :1-5 ,7ب-23 ) , (40 :1ب ,3ب ,5ب) , ( 42 :27 ,28 ,38 ) , (43 :1-14أ,15-23أ , 24-34 ) , (44) , ( 45 :1أ ,4ب ,13 ,14 ,28 ) , (46 :1أ ,28-34) , ( 47 :1-4 ,6ب ,1 ,27أ ,29-31 ) , ( 49 :1ب-27 ) , ( 50 :1-11 ,14 ) ,,, الخروج : ( 1 :6 ,8-10 ,20ب ,22 ) , ( 2 :10-23أ ) , (3 : 1-4أ ,5 ,7 ,8 ,16-20 ) , ( 5 ) , ( 6 : 1 ) , ( 7 : 14-18 ,25-29 ) , ( 8 :4-11أ ,16-25 ) , ( 9 :1-7 ,13-19) , ( 10 :1-19 ,28 ,29 ) , ( 11 :4-8 ) , ( 12 :21-27 ,29 ,30 ,42 ) , ( 13 :21-22 ) , ( 14 :5 ,10أ ,11-14 ,19ب ,20أ ,21 ,24 ,25 ,27 ,30-31 ) , ( 16 :4 ,5 ,13ب-16أ ,18ب-21 ,35ب ) , ( 18 :1-12 ) , ( 19 :2ب-9 ,20-25 ) , ( 20 ) , ( 21 ) , ( 22 ) , ( 23 ) , ( 24 :1-11 ,32 ) , ( 32 ) , ( 33 : 1-3أ ,12 ,14 ) ,,,,,, اللاويين -------------------- العدد : ( 20 : 11-14 ) , ( 21 : 21-31 ) ,,,,,, ثانيا : المصدر الالوهيمى : التكوين : ( 15 ) , ( 20 ) , ( 21 :6-32 ,34 ) , ( 22 :1-14 ,19 ) , ( 27 :1ب ,2ب , 11-13 , 16 , 18ب ,19 ,21-23 ,28 ,33-34 ) , ( 28 :11 ,12 ,18 ,20 -22 ) , ( 29 :1 ,15-23 ) , ( 30 :1-3أ , 6 ,8 ,17-20أ ,22أ ,23 ) , ( 31 :2 ,4-17 ,19-24 ,26 ,28-45 ,47 ,49 ,50 ,53ب ) , (32 :1-3 ,14ب-22 ,24 ) , ( 33 :11أ ,18 ب-20 ) , ( 34 ) , ( 35 :1-8 ,16-18 ,20 ) , ( 36 :2ب-10 ,13ب ,14أ ,18 ,22 , 28-30 ) , ( 36 ) , ( 39 :6 ,7أ ) , ( 40 :1أ-3أ ,4 ,5أ ,6-23 ) , ( 41 :1-45 ,47-57 ) , ( 42 :1-26 ,29-37 ) , ( 43 :14ب ,23ب ) , ( 45 :1ب-4أ ,5-12 ,15-27 ) , ( 46 :1ب-5أ ) , ( 47 : 12 ) , ( 48 : 1 ,2 ,8-22 ) , ( 50 :15-26 ) ,,,,,,, الخروج : ( 1 :11-12 ,15-20أ ,21) , ( 2 :1-10 ) , ( 3 :4ب ,6 ,9-15 ,21 ,22 ) , ( 4 ) , ( 7 :20ب ,21أ ,24 ) , ( 9 :20-35 ) , ( 10 :20-27 ) , ( 11 :1-3 ) , ( 12 :31-36 ,37ب-39 ) , ( 13 :17-19 ) , ( 14 :3-4أ ,6-8أ ,17-19أ ,20ب,22-23 ,26 ,28-29 ) , ( 15 :22-27 ) , ( 17 :1ب-16 ) , ( 18 :13-27 ) , ( 19 :10-19 ) , ( 24 :12-18 ) , ( 31 :18 ) , ( 33 :3ب-11 ,15-23 ) , ( 34 :1-28 ) ,,,, اللاويين ------------------ العدد : ( 10 :29-36 ) , ( 11 ) , ( 12 ) , ( 13 :17ب-20 ,22-24 ,27-31 ,32ب-33 ) , ( 14 :3-4 ,8-25 ,30-33 ,39-45 ) , ( 16 :1-7 ,12-15 ,23-34 ) , ( 21 :1-9 ,32-35 ) , ( 22 ) , ( 23 ) , ( 24 ) , ( 25 :1-5 ) , ( 32 :1-15 ,17 ,20 ,34-42 ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ثالثا : المصدر الكهنوتى : التكوين : ( 1 :1-31 ) , ( 2 :1-4أ ) , ( 5 :1-28 ,30-32 ) , ( 6 :9-22 ) , ( 7 :6 ,11 ,13-19 ) , ( 9 :1-17 ,28-29 ) , ( 10 :1-7 ,20 ,22-23 ,31-32 ) , ( 11 :10-27 ,31-32 ) , ( 12 :4ب ,5 ) , ( 13 :6 ,11ب-12 ) , ( 14 ) , ( 16 :1أ , 3 ,15-16 ) , ( 17 ) , ( 19 :29 ) , ( 21 :2ب-5 ) , ( 23 ) , ( 25 :7-11أ ,12-17 ,19 ,20 ,26ب ) , ( 26 :34-35 ) , ( 28 :1-9 ) , ( 29 :24 ,28ب ,29 ) , ( 30 :22أ ) , ( 31 :18 ) , ( 33 :18أ ) , ( 35 :9-15 ,23-29 ) , ( 36 :1-30 ,40-43 ) , ( 37 :1 -2أ ) , ( 41 : 46 ) , ( 46 :5ب-27 ) , ( 47 :5 , 6أ , 7-11 ,27ب , 28 ) , ( 48 :3-7 ) , ( 49 :1أ ,28-33 ) , ( 50 :12-13 ) ,,,,,,,, الخروج : ( 1:1-5 , 7 ,13 ,14 ) , ( 2 :23ب-25 ) , ( 6 :2-30 ) , ( 7 :1-13 ,19-20أ ,21ب-23) , ( 8 :1-3 ,11ب-15 ) , ( 9 :8-12 ) , ( 11 :9-10 ) , ( 12 :1-20 ,28 ,37أ ,40 ,41 ,43-51 ) , ( 13 :1-2 ,20 ) , ( 14 :1-2 ,3ب ,8ب ,9 , 10ب , 15 ) , ( 16 :1-3 ,6-13أ ,16ب ,18أ ) , ( 17 :1ا ) , ( 19 :1-2أ ) , ( 25 ) , (26 ) , ( 27 ) , ( 28 ) , ( 29 ) , ( 30 ) , ( 31 :1-17 ) , ( 34 :29-35 ) , ( 35 ) , ( 36 ) , ( 37 ) , ( 38 ) , ( 39 ) , ( 40 ) ,,,,,,,,,,, اللاويين : باكمله يتبع المصدر الكهنوتى العدد : الاصحاحات من 1 : 9 , ( 13 :1-17أ ,21 ,25 ,26 ,32أ ) , ( 14 :1 ,2 ,5-7 ,10 ,26-29 ,34-38 ) , ( 15 ) , ( 16 :8-11 ,16-22 ,35 ) , ( 17 ) , ( 18 ) , ( 19 ) , ( 20 :1-13 ,22-29 ) , ( 21 :10-21 ) , ( 25 :6-19 ) , ( 26 ) , (27 ) , ( 28 ) , ( 29 ) , ( 30 ) , ( 31 ) , ( 32 :16 ,18 ,19 ,21-33 ) , ( 33 ) , ( 34 ) , ( 35 ) , ( 36 ) ,,,,,,,,,,,, المصدر التثنوى هو الذى ينتمى اليه سفر التثنية كسفر مستقل عن باقى الاسفار الاربعة . _____________________ المراجع : 1- الدكتور القس صموئيل يوسف : المدخل الى العهد القديم 2- زالمان شازار : تاريخ نقد العهد القديم 3- باروخ سبينوزا : رسالة فى اللاهوت والسياسة 4- : Old Testament Life and Literature ,Gerald A. Larue 5- The New American Bible : Introduction To The Pentateutch 6- A. Weiser, The Old Testament: Its Formation and Development 7- Adam Clarke's Commentary | |
| | | | أسفار موسى الخمسة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|