1aim2008
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
1aim2008

اجتمعنا لكى نكون أسرة واحدة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إنجيل متى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MAHMOUD MOHAMMED
صديق نشط
صديق نشط



عدد الرسائل : 76
تاريخ التسجيل : 19/03/2007

إنجيل متى Empty
مُساهمةموضوع: إنجيل متى   إنجيل متى Icon_minitime4/25/2007, 1:46 pm

إنـجيل متَّـى (( دوِّن ما بين عامى 80 ـ 100 م ))
نقرأ فى مدخل إنجيل متَّى فىالنسخة الـأمريكية الحديثة New American Bible :
The questions of authorship, sources, and the time of composition of this gospel have received many answers, none of which can claim more than a greater or lesser degree of probability. The one now favored by the majority of scholars is the following.
The ancient tradition that the author was the disciple and apostle of Jesus named Matthew (see Matthew 10:3) is untenable because the gospel is based, in large part, on the Gospel according to Mark (almost all the verses of that gospel have been utilized in this), and it is hardly likely that a companion of Jesus would have followed so extensively an account that came from one who admittedly never had such an association rather than rely on his own memories. The attribution of the gospel to the disciple Matthew may have been due to his having been responsible for some of the traditions found in it, but that is far from certain
المسائل المتعلقة بهوية المؤلف ومصادر الإنجيل و زمن كتابته تمت الإجابة عنها بإجابات متعددة غير أن أيا منها لا يعدو كونه طرحا محتملا وإن كان بدرجات متفاوتة من الإحتمال . والرأى الذى عليه جمهور العلماء حاليا هو ما يلى :
التقليد العتيق القائل بأن مؤلف الإنجيل هو تلميذ المسيح ورسوله المدعو متّى لاسند له وذلك لأن هذا الإنجيل قائم فى معظمه على مواد مشتقة من إنجيل مَرْقُس {فتقريبا جميع آيات إنجيل مرقس مُسْتَخْدَمَة فى هذا الإنجيل } وأنه من غير المحتمل أن ينقل أو يعرِّج أحد أتباع المسيح الذين صحبوه وعاينوه بهذا الشكل المُفْرِط عن من هو من المتفق عليه أنه لم يعاين المسيح ولم يشاهده ولم يحظى بصحبته بدلا عن أن يكتب (( سيرة المسيح وأقواله )) من ذاكرته الخاصة . فنسبة أو عزو هذا الإنجيل إلى الحوارى متى قد تكون ناشئة من كون متى هو مصدر بعض الروايات المدونة به غير أن هذا فى حد ذاته أمراً غير مؤكد .
فثمة اتفاق فى الرأى بين غالبية علماء الكتاب المقدس فى العصر الحديث حول أن المبشر الذى دون الإنجيل المنسوب لمتى الحوارى ليس هو متى حوارى المسيح .
راجع : [ Edger J. Goodspeed, Mathew Apostle and Evangelist,recent attitude toward Mathew,p.20 ]

وهذا الرأى إنما ينبنى على ما أورده يوسابيوس القيصرى فى تاريخه عن بابياس أسقف هيرابوليس فى تاريخه [Hist. Eccl. 3.39 ] حيث يقول بابياس :
Matthew put together the oracles [of the Lord] in the Hebrew language, and each one interpreted them as best he could."
لقد صنَّف متى الأقوال ( اللوجيا ) (( أقوال المسيح )) بالعبرانية { الآرامية } ثم أوَّلـها كلٌ على قدر استطاعته .
وكذلك ما قاله إيريناوس فى كتابه الموسوم ب" ضد الهراطقة "
[Adv. Haer. 3.1.1 ] :
Matthew also issued a written Gospel among the Hebrews in their own dialect while Peter and Paul were preaching at Rome and laying the foundations of the church.
لقد أصدر متى إ نجيلا مكتوبا بين العبرانيين ( اليهود ) بلغتهم الدارجة { الآرامية } بينما كان كل من بطرس وبولس يكرزون بالإنجيل فى روما ويضعون أُسُس الكنيسة بها .
وورد عن كيرلس الأورشاليمى قوله : إن القديس متى الذى كتب إنجيله بالعبرانية هو الذى قال هذا .

راجع : [ متى المسكين ـ شرح إنجيل متى ص26 ]

وكذلك نقل الأب متى المسكين عن ابيفانيوس فى نفس المصدر السابق ص26 أيضا قوله : إن متى هو الوحيد بين كتاب العهد الجديد الذى سجل الإنجيل وكرز به بين العبرانيين وبالحروف العبرية .
فمن ذلك يتضح أنه إن كان متى دوّن إنجيلا فهو ليس الإنجيل اليونانى الموجود بين أيدينا الآن بل دون إنجيلا آراميا ولعل مادة هذا الإنجيل استفاد منها مصنف انجيل متى باللغة اليونانية ولذا نسب الإنجيل لمتى الحوارى .
وليس لقائل أن يقول أن الإنجيل اليونانى الذى لدى الكنيسة مترجم عن ذلك الإصل العبرانى أو الآرامى إذ أنه لا يبدوا مترجما عن لغة أخرى كالآرامية أو غيرها بل مكتوبا أصلا بهذه اللغة ( أى اليونانية ) حيث نقرأ فى دائرة المعارف الكتابية :
2) Authorship.
The questions that cluster around the First Gospel have largely to do with the much-discussed and variously disputed statement concerning it found in Eusebius (Historia Ecclesiastica, III, 39), cited from the much older work of Papias, entitled Interpretation of the Words of the Lord. Papias is the first who mentions Matthew by name as the author of the Gospel. His words are:
"Matthew composed the Logia (logia, "words," "oracles") in the Hebrew (Aramaic) tongue, and everyone interpreted them as he was able." Papias cannot here be referring to a book of Matthew in which only the discourses or sayings of Jesus had been preserved, but which had not any, or only meager accounts of His deeds, which imaginary document is in so many critical circles regarded as the basis of the present Gospel, for Papias himself uses the expression ta logia, as embracing the story, as he himself says, in speaking of Mark, "of the things said or done by Christ" (Eusebius, Historia Ecclesiastica, III, 24; compare particularly T. Zahn, Introduction to New Testament, section 54, and Lightfoot, Supernatural Religion, 170). Eusebius further reports that after Matthew had first labored among his Jewish compatriots, he went to other nations, and as a substitute for his oral preaching, left to the former a Gospel written in their own dialect (III, 24). The testimony of Papias to Matthew as the author of the First Gospel is confirmed by Irenaeus (iii.3, 1) and by Origen (in Eusebius, Historia Ecclesiastica, V, 10), and may be accepted as representing a uniform 2nd-century tradition. Always, however, it is coupled with the statement that the Gospel was originally written in the Hebrew dialect
راجع : [International Standard Bible Encyclopaedia,Mathew,Gospel According to].
2- كاتبه:

إن الأسئلة التى تجمعت حول الإنجيل الأول، لها علاقة كبيرة بالعبارة التى ثار حولها الكثير من الجدل والمنازعات، وهى العبارة التى ذكرها يوسابيوس نقلاً عما كتبه بايياس بعنوان: "تفسير كلمات الرب" . وبايياس هو أول من ذكر متى بالاسم على أنه كاتب هذا الإنجيل، وهذه هى كلماته : "كتب متى "اللوجيا" (الأقوال)، باللغة العبرية (الأرامية) وفسرها كل واحد حسبما استطاع" .
ولا يمكن أن تكون إشارة بايياس هذه إلى سفر كتبه متى واقتصر فيه على أحاديث أو أقوال الرب يسوع، دون أن يذكر فيه شيئاً - او مع ذكر القليل – عن أعماله التى يزعم الكثيرون من النقاد أنه كانت توجد عنها وثيقة تخيلية هى اساس هذا الإنجيل الذى بين أيدينا، حيث أن بايياس نفسه يستخدم تعبير "اللوجيا" كلفظ يتضمن الحكاية أيضا كما يقول هو نفسه عند كلامه عن مرقس: "عن الأشياء التى قالها يسوع أو فعلها".
ثم يخبرنا بوساييوس ايضاً أن متى بعدما كرز بين مواطنيه من اليهود، ذهب إلى أمم أخرى، بعد أن ترك لليهود إنجيلاً مكتوباً بلغتهم كبديل لكرازته الشفهية، ويؤكد إيريناوس وأوريجانوس شهادة بايياس بأن متى هو كاتب الإنجيل الأول، ويمكن اعتبار أن هذه الشهادة تمثل تقليدا موحدا فى القرن الثاني ، غير أن ذلك عادة ما يقترن بأن الإنجيل كتب أصلاً بالعبرية .( قلت : أى انهم يعنون بذلك أن متى دون إنجيلا آراميا وأن الإنجيل اليونانى مترجم عنه )
ثم تضيف دائرة المعارف الكتابية فى نفس المصدر السابق :
3. Relation of Greek and Aramaic Gospels:
One thing which seems certain is that whatever this Hebrew (Aramaic) document may have been, it was not an original form from which the present Greek Gospel of Matthew was translated, either by the apostle himself, or by somebody else, as was maintained by Bengel, Thiersch, and other scholars. Indeed, the Greek Matthew throughout bears the impress of being not a translation at all, but as having been originally written in Greek, and as being less Hebraistic in the form of thought than some other New Testament writings, e.g. the Apocalypse. It is generally not difficult to discover when a Greek book of this period is a translation from the Hebrew or Aramaic. That our Matthew was written originally in Greek appears, among other things, from the way in which it makes use of the Old Testament, sometimes following the Septuagint, sometimes going back to the Hebrew. Particularly instructive passages in this regard are 12:18-21 and 13:14,15, in which the rendering of the Alexandrian translation would have served the purposes of the evangelist, but he yet follows more closely the original text, although he adopts the Septuagint wherever this seemed to suit better than the Hebrew (compare Keil's Commentary on Matthew, loc. cit.).
ثالثا : العلاقة بين الإنجيل اليونانى والإنجيل الآرامى :

والمؤكد هو أنه مهما كان هذا الإنجيل العبرى (الآرامى) ، فهو لم يكن الصورة الأصلية التى ترجم عنها الإنجيل اليونانى الذى بين أيدينا ، سواء بواسطة الرسول نفسه أو بواسطة أحد آخر كما يقول بنجل وتيرش وغيرهما من العلماء. فإنجيل متى – فى الحقيقة – يعطى الإنطباع بأنه غير مترجم بل كتب أصلاً فى اليونانية ، فهو أقل فى عبرانيته – فيما يتعلق بنمطه الفكرى - من بعض الأسفار الأخرى فى العهد الجديد، كسفر الرؤيا مثلاً . فليس من الصعب – عادة- اكتشاف أن كتاباً فى اليونانية من ذلك العصر مترجم عن العبرية أو الأرامية ، أو غير مترجم .
وواضح أن إنجيل متى قد كتب اصلاً فى اليوناينة ، من أشياء كثيرة، منها كيفية استخدامه للعهد القديم، فهو أحياناً يستخدم الترجمة السبعينية ، وأحياناً أخرى يرجع إلى العبرية، ويظهر ذلك بوضوح فى الأجزاء 12: 18-21، 13: 14و 15 حيث نجد أن الترجمة السبعينية كانت تخدم غرض البشير ، لكنه – مع ذلك – يتحرى النص فى العبرية غير أنه يستخدم الترجمة السبعينية أينما يجدها أكثر ملاءمة من النص العبرانى وحيث تفى بالغرض حيث لا يفى هو.

وتضيف فى نفس المصدر السابق :
The prevailing theory at present is that the Hebrew Matthean document of Papias was a collection mainly of the discourses of Jesus (called by recent critics Q), which, in variant Greek translations, was used both by the author of the Greek Matthew and by the evangelist Luke, thus explaining the common features in these two gospels (W.C. Allen, however, in his Critical and Exegetical Commentary on Matthew, disputes Luke's use of this supposed common source, Intro, xlvi). The use of this supposed Matthean source is thought to explain how the Greek Gospel came to be named after the apostle. It has already been remarked, however, that there is no good reason for supposing that the "Logia" of Papias was confined to discourses. See further on "sources" below.

والنظرية الشائعة الآن بين النقاد هى أن إنجيل متى العبرى الذى ذكره بايياس كان فى أغلبه مجموعة من أقوال المسيح (يسميها النقاد المتأخرون ( “Q” والتى افاد منها ـ فى صورة ترجمات يونانية لها ـ كاتب إنجيل متى باليونانية، كما استخدمها أيضاً البشير لوقا، وهذا ما يعلل السمات المشتركة بين الإنجيلين، كما أن إستخدام إنجيل متى المفترض هذا ( أى الآرامى الأصل فى ترجمة يونانية له) كمصدر، يعتقد انه يوضح ما الذى أدى إلى إطلاق اسم الرسول متى على الإنجيل اليونانى الذى بين أيدينا الآن، وقد سبق أن نوهنا بأنه لا يوجد دليل قوى على الزعم بأن "اللوجيا" التى ذكرها بايياس كانت قاصرة على "الأقوال" فقط .

يـقول هرمان ريـدربوس Herman N. Ridderbos :
This means, however, that we can no longer accept the traditional view of Matthew's authorship. At least two things forbid us to do so. First, the tradition maintains that Matthew authored an Aramaic writing, while the standpoint I have adopted does not allow us to regard our Greek text as a translation of an Aramaic original. Second, it is extremely doubtful that an eyewitness like the apostle Matthew would have made such extensive use of material as a comparison of the two Gospels indicates. Mark, after all, did not even belong to the circle of the apostles. Indeed Matthew's Gospel surpasses those of the other synoptic writers neither in vividness of presentation nor in detail, as we would expect in an eyewitness report, yet neither Mark nor Luke had been among those who had followed Jesus from the beginning of His public ministry.
راجع : [ Herman Ridderbos , Matthew,p.7]
وهذا يعنى أننا لم يعد يمكننا أن نقبل بوجهة النظر التقليدية القائل بأن متى هو مؤلف الإنجيل المنسوب إليه . وهذا على الأقل يعود لأمرين أحدهما , أن التقليد المنحدر إلينا يقول بأن متى ألف إنجيلا آراميـاً فى حين أن وجهة النظر التى ارتئيها لا تسمح بالقول بأن النص اليونانى الذى بين أيدينا هو مترجم عن أصل آرامى . ثانيا , إنه من غير الراجح أبدا أن شاهد عيان كالحوارى متى يستخدم بهذا الشكل المفرط الروايات (الخاصة بإنجيل مرقس ) كما يتضح من مقارنة الإنجيلين . وبعد هذا كله فمرقس لا ينتمى إلى زمرة الحواريين . كما أن إنجيل متى ـ وهذا واقع الأمر ـ لا يتفوق على إنجيلى مرقس ولوقا لا فى حيوية العرض ولا فى التفاصيل وليس ذلك ما يُتوقع من رواية شاهد عيان , بالرغم من كون لوقا و مرقس ليسا من هؤلاء الذين صحبوا المسيح منذ بداية خدمتة العامة .

ويقول ج. س. فنتـون J. C. Fenton :
What Matthew has done, in fact, is to produce a second and enlarged edition of Mark. Moreover, the changes which he makes in Mark's way of telling the story are not those corrections which an eyewitness might make in the account of one who was not an eyewitness.
راجع : [ J. C. Fenton , The Gospel of Saint Matthew, p. 12 ]
ما فعله كاتب إنجيل متى فى حقيقة الأمر هو أنه أنتج إصداراً ثانياً ومُسْهِبـاً أو مسترسلاً من إنجيل مرقس . علاوة على ذلك فالتغييرات أو التعديلات التى ادخلها على روايات مرقس ليست هى التى يتوقع من شاهد عيان أن يدخلها على رواية من ليس بشاهد عيان .

ويقول الأب متى المسكين فى شرح إنجيل مرقس تحت عنوان { خروج إنجيل ق. مرقس إلى النور كأقدم إنجيل } مؤيدا ما ذهب إليه هولتزمان :
( ابتداءا من العالم الألمانى هولتزمان حتى الآن ) .
هولتزمان H. J. Holtzmann ( 1832 ـ 1910 م ) :
عالم ولاهوتى بروتستانتى ألمانى ناقد إنجيلى ولكنه كان على مستوى التحفظ والإعتدال . وفى سنة 1873 م دافع بشدة عن صحة إنجيل مرقس .....
وأهم ما سجله هولتزمان عن إنجيل مرقس أنه أثبت أنه " وثيقة أصلية " التى على أساسها كتبت بقية الأناجيل .
راجع : [ متى المسكين , شرح إنجيل مرقس , ص 108 ]
وذكر كل من إدوارد شفيْتزر Eduard Schweizer
راجع : [The Good News according to Matthew, p. 16 ] وفرانسيس رايت بير
Francis Write Beare راجع : [the Gospel According to Matthew,p.7]
وألفرد فيرمين لوازى Alfred Firmin Loisy راجع :
[ The origins of the New Testament , p.112 ] و روبرت م. جرانت Robert M. Grant راجع : [Historical Introduction to the New Testament,chap.9 ] وغيرهم نحو ما أوردناه أعلاه عن اعتماد كاتب إنجيل متى على إنجيل مرقس .

مثال على الزيادات على النص {Interpolations } :
(1) مت 23:14 ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تأكلون بيوت الارامل.ولعلة تطيلون صلواتكم.لذلك تأخذون دينونة اعظم.

يقول بروس متسجر Bruce Metzger :
That ver. 14 is an interpolation derived from the parallel in Mk 12.40 or Lk 20.47 is clear (a) from its absence in the earliest and best authorities of the Alexandrian and the Western types of text, and (b) from the fact that the witnesses that include the passage have it in different places, either after ver. 13 (so the Textus Receptus) or before ver. 13.
الفقرة 14 ( من إنجيل متى الإصحاح 23 ) هى فقرة مُقْحَمَة مأخوذه من نص موازٍ فى إنجيل مرقس ( 12 : 40 ) أو لوقا (20 : 47 ) وهذا يتضح من (1) كونها مفتقدة فى أقدم وأجل المخطوطات التى عليها الإعتماد ; مخطوطات إسكندرانية وغربية (2) المخطوطات التى تحتوى هذه الفقرة موضوعة فيها فى مكانين مختلفين , إما بعد الفقرة 13 ( كما هو الحال فى النص المستلم ) أول قبل الفقرة 13 .

وهذا دليل على انهم يتصرفون فى النصوص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إنجيل متى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إنجيل يوحنا
» إنجيل مرقس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
1aim2008 :: العمل من أجل الإسلام-
انتقل الى: